وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بعد الصلاة على الرسول الكريم محمد أبن عبدالله صلى الله عليه وسلم .
عندما يكون الواحد في مكان ما لايعرفه ولاناس حوله يسألهم
ولامعالم للأستدلال من خلالها للخروج من المجهول
هذا وصف الكابتن للشخص ( الضايع ) ويبرر ضياعه بأنه كامل الإدراك و يعرف مايدور حوله من أمور .
وهذه الأمور هو غير قادر على مواكبتها لانها تفوق إدراكه البسيط والأدها أنه مازال يساير نفسه .
والسؤال يردد نفسه : أما حان الوقت لتعرف بأنك لاتجيد الوصف ولا تجيد الأستنتاج والملاحظات .
عزيزي ( الضايع ) هل تعتقد بأنك تسير بسرعة من هم حولك لا لا والذي نفس محمد بيده ؟
مادام هذا تفكيرك البسيط فأنت لاتشكل أي خطوره في سباقات الزاجل
أنتبة لقد ظلمت نفسك ؟ فمن ظلم مجهود البشر فهو ظالم لنفسه ؟؟؟
والدليل موجود
أنها حقيقه والحقيقه مره جدآ ومرارتها كمرارة الحنضل ؟
الأبطال يملكون نوعية نادرة جدآ من الزاجل هذا هو السر وليس سحر لان السحر يبطل بأذن الله .
البطل يدرك بأن الموسم القادم سيكون شرس جدآ فيعد العدة من الآن .
ويجهز الأبطال التي لاتقبل الهزيمة بأذن الله .
البطل يعرف تخصص الأبطال ومسافاتهم ويدخل وهو مطمئن بأذن الله .
البطل عندما يدخل عليه الأبطال يسيل اللعاب من ماينظرون إليه من زاجل ؟
البطل يملك السنس ( أستشعار ) الإدارة الجيدة
البطل حتى لو كان بعيد عن الحلال يشعر به وممكن يديره من بعد ؟
البطل عندما ينظر للزاجل يعرف ماذا يريد الزاجل
البطل يفرض نفسه على الأبطال
البطل عندما يقراء بعض الردود والمقالات الغير عادله يبتسم ويزداد أصرار ؟
البطل عندما ياتي واحد ويقوله البطل فلان يدعم فلان يقول خله البطل يفك نفسه ؟
القصد بالضايع : هو الشخص الذي لايحترم الأبطال