06-05-2009, 12:44 AM
|
رقم المشاركة : 11 | ||||||||
|
اقتباس:
ماشاء الله عليك يا القديم كلام من شخص قديم بلفعل وله تجارب كثيره مبين عليك مع الناس القديم الصديق الوفى هو الشخص الذي يحترم من الطرف الأخر حتى عند وجود مشكله تراه معه يشد من ازره ولا يهاب اي شئ وهذا هو الصديق الوفى لكن هناك ايضا اصدقاء لكم من هم.......هم المنافقين الله يبعدنا عنهم ان شاء الله وهم يكونون معك عند المصلحه وعند حدوث المشكله اختفوا او انهم تجمعوا على غلط وهم اصحاب وجهين مختلفين وما اكثرهم فى هذا الزمان. ولكن الزمن يكشفهم لك وسوف تعرفهم عن قريب وهم اصحاب كذب وغش ولعب واصحاب مصالح فقط لكن لا يبادلونك المصلحه بلمثل....... اخوي القديم الصديق الوفى موجود لكن ربما تجده مختفي ينتظر شئ يحصل وسوف تعرفه بسهوله سيكون معك بجانبك يساعدك ويشد من ازرك ويحارب معك..... ورضى الله اكبر غايه وحذرنا الله ورسوله من المنافقين ويجب عليك انت ايضا ان تحذر منهم وان شاء الله لهم عقاب فى الأخره..... اسئل الله ان يجنبنا النفاق فى الدنيا والأخره ان شاء الله واشكرك القديم على ردك البسيط ولكن يحمل بلمعانى الكثير والعبهول ماشاء الله عليه كفى ووفى وهو صاحب خبره طويله ايضا وواجه نفس المشكله وانا واجهت مشكله قبل لكن عندي ليس صديق واحد وانما اصدقاء كثر والحمدالله وقفوا بجانبى وشدوا من ازرى ولكن المشكله اين هي الأن اختفت ومسحت للأبد وسوف اواجه المشكله ان حدثت وارد على الغلط حتى لو كان هذا الشخص كبير لأان لا كبير الى الله سبحانه وتعالى ومواجهة الغلط لا خوف منها... واشكرك على القصيده صح السانك يا القديم تحياتى لكم جميعا |
||||||||
|
06-05-2009, 01:22 AM
|
رقم المشاركة : 12 | |||||||||
|
صح بدنك اخوي ... واشكرك على مداخلتك ... اما بالنسبة لاصدقاء اليوم فانا اشبههم بالمغناطيس اليوم معك وغدا ضدك الا من رحم الله المهم لا تنتظر منهم اجرا واعمل لله ... وقد قيل في الصداقة : عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال : خير الأصحاب عند الله تعالى خيرهم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره "قال الشيخ الألباني : صحيح. معى ذلك انك تفعل الخير ولا تنتظر الجزاء. أنت تذهب لوجه الله اذهب واصبر فالجزاء ينتظرك عند الله. أنت لا تفعل إلا لله سبحانه وتعالى. وقال الإمام علي كرم الله وجهه: من صاحب الانذال حقر ومن جالس العلماء وقر . وقال روح بن زنباع عن الصديق «انه لفظ بلا معنى». وعلق على هذا التعريف أبو حيان فقال: «أي هو شيء عزيز، وكأنه ليس بموجود». وسئل أبو حيان عن أطول الناس سفرا، فقال: «من سافر في طلب صديق». وقد شغلت الصداقة فكر أبي حيان حتى أنه ألف عنها كتابا كاملا يقع في 469 صفحة.. جاءت كلها رفضا لوجود معنى للصداقة، ولوجود الصديق، فيقول في صفحات من كتابه رسالة الصداقة والصديق: «ينبغي أن نثق بأنه لا صديق ولا من يتشبه بالصديق.. وإذا أردت الحق علمت أن الصداقة والألفة والاخوة والرعاية والمحافظة قد نبذت نبذا ورفضت رفضا، ووطئت بالاقدام ولويت دونها الشفاه، وصرفت عنها الرغبات». وكان افلاطون يقول: «صديق كل امرئ عقله»!. أما سقراط فيقول: «مما يدل على عقل صديقك ونصيحته لك انه يدلك على عيوبك، وينفيها عنك ويعظك بالحسنى ويتعظ بها منك، ويزجرك عن السيئة، وينزجر عنها لك». وقال ديوجانس: «صديقي هو العقل.. وهو صديقكم ايضا. فأما الصديق الذي هو انسان مثلك فقلما تجده، فإن وجدته لم يف لك بما يفي به العقل، فاكبحوا عنتكم عن الصديق، الذي يكون من لحم ودم، فإنه يغضب فيفرط، ويرضى فيسرف، ويحسن فيعدد، ويسيء فيشجع، ويشكك فيضل». قال حكيم: اهتم بالرفيق قبل الطريق. حياة بلا أصدقاء، هى جنازة بلا مشيعين. من لا توافقك صداقته، لا تتخذه لك عدواً. من سوء التعامل أنك لا تستطيع ان تكسب صديقا، وأسوا من هذا، ان تفقد صديقا بعد حصولك عليه. احتفظ دائما بحفرة صغيرة تدفن فيها اخطاء أصدقائك. الصديق الذى يعرفك فى احزانك، لابد ستعرفه فى افراحك. قال احد الأدباء: صديقى هو الذى يساعدنى، وليس الذى يوقفنى. الصديقان الحميمان اذا اتفقا على موعد ، ذهب كل منهما اليه قبل الاخر. الصديق المزيف كالظل يمشى ورائى عندما اكون فى الشمس ويختفى عندما اكون فى الظلام. ... تقبل تحياتي وتقديري
|
|||||||||
|
06-05-2009, 01:32 AM
|
رقم المشاركة : 13 | |||||||
|
|
|||||||
|
06-05-2009, 01:59 AM
|
رقم المشاركة : 14 | ||||||||||
|
اقتباس:
العفو اخوي ... بس الافضل انك تنصحه بينك وبينه وتدعوا له ان الله يهديه واذا ما قبل شي راجع له وانت قمت بالي عليك ... تقبل تحياتي
|
||||||||||
 |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 12:59 AM.
